THE BASIC PRINCIPLES OF حوار صحفي

The Basic Principles Of حوار صحفي

The Basic Principles Of حوار صحفي

Blog Article



يبدو أن تطبيق "كلوب هاوس" للتفاعل الصوتي، بات نافذة جديدة للمصريين للتواصل والنقاش السياسي والاجتماعي، في ظل استمرار التضييق على وسائل الإعلام التقليدية، وانتشار اللجان الإلكترونية أو "الذباب الإلكتروني" على مواقع التواصل الاجتماعي التقليدية مثل تويتر وفيسبوك.

من أجمل الأشياء التي حفظها لنا التراث وحفظتها لنا الكتاب هي الحوارات، وخاصة الحوارات القصيرة التي تدور بين شخصين، فهي تحمل كماً كبيراً من المتعة واللطاف والمعلومات أيضاً، وتراثنا العربي به العديد من الحكايات الحوارية الممتعة، كما أن تاريخنا الصحفي حافل بحوارات مع العديد من الشخصيات البارزة.

فرفع الصبي طرفه اليه وقال له:ياحامل الأخبار لقد نظرت إلى بعين الاحتقار وكلمتني بالافتخار وكلامك كلام جبار وعقلك عقل حمار.

علي غيث: لقد شدّني البرنامج عندما قرأت الإعلان، وكما ذكرت، كانت دراستي في مجال علمي وطبي، وكانت تجربتي الصحفية تعتمد على الخبرة من الأرض، عن طريق عملي.

مصطفى الدبّاس: بصراحة، عندما غادرتُ بيروت كانت معي أسرة نازحة من سوريا مكوّنة من عشرة أفراد تقريبا، كانت تسكن في ريف دمشق. هذه العائلة تعرّض منزلها للقصف أو الحرق، وكان جميع أفراد هذه الأسرة يعانون من حروق من الدرجة الثالثة أو حروق شديدة فعندما سمعت قصتهم، تعاطفت جدا معهم لأنهم فقدوا منزلهم وتعرّضوا لتشوهات دائمة.

يُمكن أن تكون في مكتبك أو منزلك أو منزل الصحفي، أو في مطعم أو في استراحة اجتماع أو مؤتمر، فهذه الطريقة تتعلق بالعلاقات الشخصية مع الصحفيين، يجب التحضير لهذه المقابلة كما في جميع الطرق الأخرى، لكن المقابلة الشخصية تُمكنك من قراءة الصحفي الذي أمامك.[٢]

سنذكر في هذا المقال أهم المعلومات حول مفهوم المقابلة الصحفية وما هي أنواع المقابلات، وكيف تحصل على نموذج جاهز لمقابلة صحفية مكتوبة، وأخيراً ما نون هي أنواع الأسئلة التي يتم طرحها في المقابلة.

عبدالموجود درديري: التطبيق فرصة للحوار والهروب من الجزر المنعزلة التي فرضتها الأنظمة (مواقع التواصل الاجتماعي) دعم المعتقلين

فقام إليه الحجاج وقال: أنا مجندل الفساق ومطفىء نار النفاق.

أخبار الأمم المتحدة: بعد مغادرة سوريا، أين ذهبت وكيف تصف رحلتك قبل وصولك إلى برلين؟

 قليلة المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.

هل تعتبر نفسك قياديًا أم تلميذًا؟ كم تتوقع أن تعمل في هذه الشركة؟

فهذه آيتي وعلامتي وما عليك يا أمير المؤمنين أن تبلوني فإن كنت للأعناق قطاعاً وللأموال جماعاً وللأرواح نزاعاً فليستبدل بي أمير المؤمنين فإن الناس كثير ولكن من يقوم بهذا الأمر قليل.

‎لماذا تم فعل ذلك؟ هل أن الهدف من المقال هو الإبلاغ؟ أو الإقناع، الغضب، البيع أو التسلية؟

Report this page